سينما

يعيش نجوم الأغنية السعودية في هذه الأيام أجواء حميمة جميلة، سواء محمد عبده أو عبد المجيد عبد الله ورابح صقر وراشد الماجد. ويقول الملحن السعودي صالح الشهري: «محمد عبده مثل الهرم، نبحث دائما عن ظله بعيدا عن الاصطياد في الماء العكر». محمد عبده قال في اتصال هاتفي لـ«الشرق الأوسط» أثناء وجوده في باريس منتصف

اختلفت في الآونة الأخيرة خيارات المطربين اللبنانيين بالنسبة للعاملين في مجال توزيع الموسيقى. فظهرت أسماء جديدة على الساحة الفنية أزاحت الرعيل القديم منهم، وساهمت إلى حد ما في تحويلهم إلى شبه عاطلين عن العمل. ويعود السبب الرئيسي لتسلق تلك الأسماء سلم الألحان الجديدة وغزوها إلى اعتمادها «تركيبة» موسيقية

في أكبر تجمع فني في جلسات خليجية، تبدأ قناة «وناسة» منذ الأسبوع المقبل في تسجيل «جلسات وناسة» باستوديوهات دبي، وهي التي ستعرض لاحقا على شاشة قناة «وناسة»، وأيضا عبر قناة «إم بي سي» فيما بعد. وسيبدأ منذ الأسبوع المقبل نجوم الغناء الخليجي والعربي في المشاركة في جلسات «وناسة»، أبرزهم الدكتور عبد الرب

أكد الفنان عبد الله الرويشد أنه تم تأجل الديو المزمع غناؤه مع الفنانة أحلام، بسبب حمل الفنانة أحلام.. وتمنى الرويشد لها السلامة. على صعيد آخر، يكثف سفير الأغنية الخليجية، الفنان عبد الله الرويشد، نشاطاته الفنية في جولات مكوكية بين عواصم بعض الدول العربية والأوروبية، لاختيار موقع تصوير أحد أعماله الغنائية

درس الأدب الفرنسي والتاريخ والسينما، كون رؤى ناضجة رسم ملامحها بنعومة على أوراق السيناريو، ثم نسجها في لقطات موحية كانت عنوانا للسينما الجزائرية لسنوات طويلة.. إنه أحمد راشدي، مَن بزغ اسمه كعامل مشترك في حكاوي الزمن الجميل.. فهو صديق للكبار: يوسف شاهين، وعبد الحليم حافظ، ومصطفى أمين، ومهموم بالفن السابع

كانت كلمة «الأزمة» اسما محيرا لأولئك الذين شاهدوا أول موقع عربي يفترض أنه سيكون نواة لتلفزيون على شبكة الإنترنت، يعمل فيه نحو 52 شخصا من الفنيين والصحافيين، ويرأس تحريره نبيل شرف الدين، الذي يدافع عن هذا الاسم، باعتبار أن ما تمر به مصر والمنطقة هو في حد ذاته أزمة، في حاجة إلى حل، وربما يكون الموقع أحد

* سهير البابلي في حلقة جديدة من «نلتقي مع بروين» * في حلقة السبت المقبل (10 أبريل/ نيسان) من برنامج «نلتقي مع بروين» على قناة «دبي»، تستضيف الإعلامية الدكتورة بروين حبيب الفنانة سهير البابلي صاحبة الكثير من الأعمال الفنية الناجحة التي تعود إلى الساحة الفنية بعد فترة اعتزال وغياب. ويتناول الحوار

سافرت قبل أيام قليلة الفنانة السورية الشابة كندة علوش إلى مصر لتصوير أول عمل تلفزيوني من بطولتها في القاهرة، يدعى «أهل كايرو»، فيما كانت حاضرة في السينما المصرية في الأشهر الماضية من خلال مشاركتها في الفيلم الروائي الطويل الذي يعرض حاليا في صالات العرض ويحمل عنوان «أولاد العم» للمخرج شريف عرفة. وكندة

أخيرا، يبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم للفنانين المتحدرين من أجيال الهجرة المغاربية في فرنسا، فبعد سنوات الشوك والدموع ومشوار المتاعب والهامشية، وصل وقت الشهرة والمجد، الذي يحصدون فيه الجوائز والألقاب، واعتراف زملاؤهم بمواهبهم المؤكدة. طاهر رحيم، أحد هؤلاء، حيث أصبح هذا الشاب، الذي لم يتعد الثلاثين، في ظرف

إنها مفارقة لا تخلو من الغرابة: في حين أن السينما البريطانية تعاني من فقدان هويتها، فإن ممثلاتها الناجحات في سينما اليوم لا يتوقفن عن إنجاز نجاحات كبيرة في السينما العالمية. من الصعب على كثير من الناس ذكر خمسة أفلام بريطانية في العام الماضي كان لها نصيب من النجاح، بينما يمكن دوما الحديث عن تألق راشيل

يحمل هذا الفيلم إدانة واضحة جدا للعسكرية ولأجهزة المخابرات الأميركية التي تواطأت في غزو العراق بحجة وجود أسلحة للدمار الشامل، يحتفظ بها نظام صدام حسين، تهدد الأمن الدولي. ثم نكتشف من خلال الضابط الأميركي الذي أدى دوره مات دايمون أن كل ذلك مجرد مبررات لكي تدعم قرار احتلال أميركا للعراق والغرض الأساسي